الاثنين، 4 فبراير 2019

الانماط الادارية في المدرسة

الإدارة الديمقراطية

يعتمد هذا النمط على المشاركة في اتخاذ القرار وعمليات التخطيط والتنظيم والتنسيق والتوجيه والمتابعة، وهذا النمط أحد أنماط الإدارة الذي أقره الإسلام قال تعالى: ( وشاورهم في الأمر) وقال تعالى: ( وأمرهم شورى بينهم ) ،والقائد يؤمن بقدرة الجماعة على العمل ويحترمهم وينمي قدراتهم على الإبداع والابتكار ويكون للجماعة حرية الاتصال وتسود العلاقات الانسانية السليمة بين القائد والجماعة  وفيما بين العاملين
§تسوده العلاقة الانسانية السليمة .
§التعاون المثمر لنجاح الاهداف التربوية والتعليمية .
§الإيمان بقيمة الفرد وكرامته وقدرته على العمل .
§الثقة المتبادلة بين القائد والجماعة .
§رفع الروح المعنوية للعاملين .
§يدفع بالعمل للتقدم .
§يساعد على تطوير مهاراتهم حسب إمكاناتهم .
§السلطة ليست مصدر قوته .
لايلجأ الى أساليب القسر والتهديد بل إلى الواقعية الإنسانية والضبط الذاتي

الإدارة الدكتاتورية

وهي نمط استبدادي تسلطي قائده هو محور نشاط الجماعة ويعتقد انه بطل الحلبة وأفضل من يعمل  ويتوقع خضوع الجماعة له  والقائد هنا يؤمن أن السلطة هي مركز قوته فلا يخرجها من قبضته ولا يفوضها للآخرين ويحتكر توجيه الجماعة وتحديد أهدافها وتعيين اساليب عملها وتحديد الأدوار واتخاذ القرارات وليست لهذا القائد فلسفة ولا يدع فرصة للإبداع ولا إبداء الراى  ويستخدم أساليب  القهر والتهديد
خصائصه


§ انعدام العلاقة الإنسانية السليمة .

§ التزمت في إصدار القرارات .

§ انعدام التعاون بين القائد والمجموعة التي يقودها .

§ انعدام الثقة بين العاملين والقائد.

§ انخفاض الروح المعنوية بين العاملين .

§ تسود روح الكراهية .
 الغموض والتعالي والانفرادية بين القائد والمجموعة


الإدارة الفوضوية


هو نمط سائب فوضوي يفهم الديمقراطية أنها حرية مطلقة لا ضوابط ولا حدود لها ولا يوفر للمؤسسة القيادة السليمة والفعالة وتأثيره على سلوك الأفراد محدود .

خصائصة
§عدم تحمل المسؤولية مما يؤثر على تحقيق الأهداف .

§ضياع وحدة العمل كفريق متكامل وعمل تربوي .

§لا يبعث على احترام الجماعة لشخصية القائد .

§شعور العاملين بالضياع والقلق وعدم القدرة على التصرف

§أقل أنواع القيادة إنتاجًا .

§انعدام التعاون بين الجماعة والقائد .

§القائد سلبي في تصرفاته .








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق